لا نلتقي ..
فأنا وأنت
كما الطيور مهاجره
أو غيمة بين الغيوم
الى سمائي ساخره
والليل يبعثُ من سنا
عينيك فجرا
والشوق يحملني لجناتِ
النعيم الساحره
ما للحروف تسمرتْ
في وحي إيقاع القصائد
هل خار وحي الشعر
أمِ القوافي ودّعت أمْ ناكره
وحدي مع النخل المقيم بأضلعي
وله الشواطئُ تشتكي
ظلمَ البحارِ الجائره
آه .. على زمني يبعثرني
فأبحث عن صباي
لعل من فرح يمر
مثلَ السنينِ العابره
لملمتُ أشلائي ..
كتبت وصيتي
والروح كالصحراء .. صارت قافره
رحل الذين أحبهم ..
رحلوا بليلٍ موجعٍ
وفراقهم كالسهم شق الصدر..
قدَّ الخاصرة ..
لا طيف.. لي .. لا شوق
يؤنس غربتي .. يا غربتي
صار النوى يسقي الأماني الحائره
لتعود طيفا ... لو مررت
بغربتي أحييت روحا
والسنين مسافره
شوقا اسطر بالدموع قصائدي
أرجو الوصول .. إليكمُ
أمشي ودربي غائره
فأنا وأنت
كما الطيور مهاجره
أو غيمة بين الغيوم
الى سمائي ساخره
والليل يبعثُ من سنا
عينيك فجرا
والشوق يحملني لجناتِ
النعيم الساحره
ما للحروف تسمرتْ
في وحي إيقاع القصائد
هل خار وحي الشعر
أمِ القوافي ودّعت أمْ ناكره
وحدي مع النخل المقيم بأضلعي
وله الشواطئُ تشتكي
ظلمَ البحارِ الجائره
آه .. على زمني يبعثرني
فأبحث عن صباي
لعل من فرح يمر
مثلَ السنينِ العابره
لملمتُ أشلائي ..
كتبت وصيتي
والروح كالصحراء .. صارت قافره
رحل الذين أحبهم ..
رحلوا بليلٍ موجعٍ
وفراقهم كالسهم شق الصدر..
قدَّ الخاصرة ..
لا طيف.. لي .. لا شوق
يؤنس غربتي .. يا غربتي
صار النوى يسقي الأماني الحائره
لتعود طيفا ... لو مررت
بغربتي أحييت روحا
والسنين مسافره
شوقا اسطر بالدموع قصائدي
أرجو الوصول .. إليكمُ
أمشي ودربي غائره
يسرى هزاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق