رحـل الـقصيد بـلا وداع وانـتهىعهد القصيد فكيف أعشق نحتها
يــا راحــلا والـشـعر يـبـكي خـلـه
وجـع القصيدة قد كساها صمتها
وقـف الـيراع عـن الـكتابة عندما
قـالوا رحلت عن الحروف تركتها
فـإذا الـفؤاد على فراقك يصطلي
نــــارا وعــيـنـي لـلـبـكاء نـذرتـهـا
الشاعر/ محمد الشدوفي الربادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق