يا مَوطِنَ الضادِ ماذا حلَّ بالضادِوكيفَ تنزو قرودٌ فوقَ آسادِ ؟
قالوا العجائبُ سبعٌ جُلّها انْدثرتْ
لمْ يبقَ منها سوى ذِكرٍ لأمجادِ
حتّى صحونا على أخرىْ مُجلجِلةٌ
تصدّعُ الرأْسَ من صنعا لبغدادِ
ما حلَّ بالضادِ يفري كلَّ جانحةٍ
فتزدرينا وحوشُ الطودِ والوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق