قَـطِّـ ع الأوداجَ،فَــ جِّـر حِمـماوابـْتـر الشِّـريان عَـمّـن ظَـلمـا
واشـــفِ مِــنّــا حَـرَّةً مــوقَـدة ً
في نُـفـوسِ الـعُرب،زادوا ألـما
وابقَ شوكـاً في حُلـوقٍ جـهَلتْ
أنّ قـومي لـن يكـونـوا غَـنـمـا
واحـفـظ العَـهـدَ،حِمانـا،عـهدَنـا
لــن يُـرى يـومـاً مُـهانـاً كَـلِـما
لو نُـرَى حِـيـنـاً سُـبـاتـاً شـأنـنـا
فـلِـحـيـنٍ،بَــعـدهُ مُـنـتَــقـمـا
نُنْـسِ من جـاؤوا إلينـا خِـلسـةً
جُـلُّ أَهلِ الأرض،كـادوا،أُمما
أنّ خـيـرَ الـنّـاسِ فـيـنـا،فِـتـيــةٌ
لا يَهابـوا المـوتَ والمُقـتحَما
ساري مشارقة
الأحد
12رجب1446
12 كانون الثاني2025
السبت، 18 يناير 2025
الشاعر... ساري مشارقة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق