رَبَّاهُ بارِكْ في الشَّآمِ وَفي الحِجازْأكْــثِرْ مِنَ الخَيْراتِ فيها وَالرِّكازْ
-
أنْــعِمْ عَــلَيْها بِالأَمانِ عَلَى المدى
وَاجْــعَلْ بِلادَ المُسْلِمينَ لَها امْتِيَازْ
-
يــا رَبَّ احْــفَظْها وَوَحِّــدْ شَــمْلَها
لِتَسيرَ في الدَّرْبِ القَوِيمِ بِلا نَشَازْ
-
وَاجْــعَلْ جَميعَ النَّاسِ تَحْمِلُ ودَّها
وَاخْزِ الحَقُودَ وَمَنْ أَرادَ لَها ابْتِزَازْ
-
لا يُــفْلِحُ الــعَرَبِيُّ إِنْ يَــوْماً غَــدا
مُــتَوَجِّهاً نَــحْوَ الــعَدُوِّ لَــهُ انْحيازُ
-
فــي الوَحْدَةِ الكُبْرَى طَريقُ نَجاتِنا
إِنَّ الَّــذِي قَــدْ ســارَ فِيهِ نَجا وَفازْ
-
فَــمَتى نَسيرُ مِنَ الشَّآمِ أَوِ العِراقِ
إِلَى الرِّياضِ أَوِ الخَلِيجِ بِلا جَوازْ؟
-
عبدالناصر عليوي العبيدي
الاثنين، 3 فبراير 2025
بقلم..عبدالناصر عليوي العبيدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق