تِلـكَ الخِـصـالُ جَـمالُـهـا قـد أثـمـراحَـفَـدُ الـصَّـحـابـة،آل بـيـتٍ نُـضَّــرا
سَــلـبـوا قُـلـوبـاً قـد تَـنـامى غِلّـهـا
من بعـد أَسْـرٍ قد قَـضـوهُ،فـأسْـفـرا
عن رأي عـيـنٍ لا مَـثـيـلَ لِحُـسـنِـهِ
كـالـفـرقِ مـا بين الـثُّـريَّـا والـثّـرى
أطهـارُ غـزّةَ قـد تـسـامـوا دأبـُهــمْ
بـاقـونَ أُســداً لا تـهـابُ الـمـنـكـرا
تَقـبـيلُ من في الأسْر جَـبـهـةَ آسرٍ
كَشَفَ الغشاوة عن عُيونٍ كي ترى
أنّـا دُعـاةُ الـحــقِّ،نـنــصُــرُ ديـنَـنـا
لـكــنَّـنـا نُقـري الضّعـيـفَ وأكـثـرا
ساري مشارقة
السبت
23شعبان 1446
22شباط 2025
الأحد، 23 فبراير 2025
الشاعر..ساري مشارقة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق