قد كان أمساً بتلك الدار أحبابُلكنّهمْ في ثنايا الليل قد
غابوا
وكانَ صوتُهُمُ في الليل
يؤنسني
عذْباً يغنّيه فوق العود
زريابُ
مررتُ صُبْحاًوبي شوقٌ
لرؤيتهم
فراعني أنّ سُكنى الدار
أغرابُ
ناديتهم فبكى في الحي
صمتُهُمُ
وردّني عنهُمُ في الوصل
سردابُ
...بقلمي الشاعر عماد عبد الله حكيم...الشيخ بحر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق