الى أي مقصلة تساق أنفاسي؟!؟!
أما يكفيها أنها كل ليلة تصلب
على أعتاب صدك؟!؟
مقلتاك التي لطالما تشبثت بهما
كتشبث مريد بشباك مراد
توشكان أن تشيا بي الى جنود فرعونك
عيناك اللتان كانتا ايام السلم جلادي
ترى بعد اعلانك الحرب
ماذا تخبئان لي؟؟
شفتاك اللتان استسقي بهما عطش شفاهي الى أي جب ستلقيان بي؟؟
ناهداك اللذان تقاسما ارث حروفي
وأنا لازلت حيا أرزق
ماذا يخططان لمصادرة ماتبقى مني؟؟
كفاك اللتان لطالما كانا شاهدا زور يضحكان من تذللي
ماذا سيقدمان لجلادي من أدلة ملفقة لنحري
تبا لهما ساقاك الحنطيتان في كل مرة كنت أمني النفس ان أتمسح بهما تبركا
كانتا ترتديان لباس التقوىوترمياني بالمجون
للمرة الاولى بعد ألف قطيعة أدرك
أن الموت يطرق أبواب مدينتي
وأنت مازلت تتوعدينني
بألوان العذاب...
أيتها السماء كم أشتهي القصاص
فأبواب فردوسها أقفلها صدأ الغرور
أما يكفيها أنها كل ليلة تصلب
على أعتاب صدك؟!؟
مقلتاك التي لطالما تشبثت بهما
كتشبث مريد بشباك مراد
توشكان أن تشيا بي الى جنود فرعونك
عيناك اللتان كانتا ايام السلم جلادي
ترى بعد اعلانك الحرب
ماذا تخبئان لي؟؟
شفتاك اللتان استسقي بهما عطش شفاهي الى أي جب ستلقيان بي؟؟
ناهداك اللذان تقاسما ارث حروفي
وأنا لازلت حيا أرزق
ماذا يخططان لمصادرة ماتبقى مني؟؟
كفاك اللتان لطالما كانا شاهدا زور يضحكان من تذللي
ماذا سيقدمان لجلادي من أدلة ملفقة لنحري
تبا لهما ساقاك الحنطيتان في كل مرة كنت أمني النفس ان أتمسح بهما تبركا
كانتا ترتديان لباس التقوىوترمياني بالمجون
للمرة الاولى بعد ألف قطيعة أدرك
أن الموت يطرق أبواب مدينتي
وأنت مازلت تتوعدينني
بألوان العذاب...
أيتها السماء كم أشتهي القصاص
فأبواب فردوسها أقفلها صدأ الغرور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق