.... تَحْصيلٔ..تَلوحُ لِيَ الطٌَريقُ فَلا أَسيرُ.
أَتيهُ.... أنا الصٌَغيرَةُ ياكَبيرُ.!!
لَكَمْ سَرٌجْتُ في الأشْعارِ خَيْلي.
و لَكِنْ... حَاصِلي فيها قَصيرُ.
أُطَرٌِزُها بِوَشْمِ الكَفٌِ لَمٌا
تَموجُ قَريحَتي...... لَمٌا أَفُورُ.
أُحاوِلُ أَنْ أُوَزٌِعَها هَدايَا
عُطُورا لَيْسَ تُشْبِهُها العُطورُ.
و غَيْما سَابِحا في كُلٌ حَرْفٍ
تُطارِدُه ُالقَصَائِدُ و البُحُور ُ.
و لَكِنْ كُلٌَ خَطْوٍ فيهِ وَقْفٔ..
و وَقْعُ السٌَيْلِ في مَرَجي يَبورُ.
لِأَنٌِي لَمْ أَبِعْ شَرَفي و عِرْضِي..
و لَا عَبَثَتْ بِخَاصِرَتي الصٌُقورُ.
لأَنٌِي لَمْ أَكُنْ يَوْما بَغِيٌا......
تُراقِصُها المَوائِدُ و القُصُورُ.
لأَنٌِي لَم أََقُل فيهم مَديحا..
بَقيتُ وَحيدةً حَيْرى..أَدورُ.
لأنٌي ما مَددتُ يَدِي لِوَغْد ٍ.
أُحاوِلُ أَن أَطيرَ.... فلا أطيرُ.!!!
كَعَهْدي.. ليس يُغْريني طَريقٔ.
فتَبٌا للطٌريقِ!!.......... أنا أسيرُ..
جَزانِي اللٌه عنٌي كُلٌَ خَيْرٍ...
الاثنين، 20 ديسمبر 2021
.... تَحْصيلٔ.. بقلم الشاعر..محمد عليوي فياض المحمدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق