لَـكِ_أُمَّـاهُ
لَـسْـتِ ذكـرى فالـذِّكـريـاتُ تَـغِـيْـبُ
أنْـتِ روحـي عَـلـيْـكِ روحـي نَحِـيْـبُ
رحـبـةً... كـانـتْ ضـمَّـةً مِـنْ جِـنَـاْنٍ
ضـاقَ فِيْ بُـعْـدِهـا الـفَّـضَـاءُ الـرَّحيبُ
كُـلُّ طـيـفٍ مُـفـارِقٍ مَـرَّ صـمْـتًـا
وحـدَهُ طَـيْفُـكِ الـمُـقِـيْـمُ مُـنِـيْـبُ
إنّـهُ فِيْ اعْـتذارِهِ عَـنْ فـراقٍ
آسِـفًـا كَـانَ أنْ دَعَـاهُ الـغُـروبُ
ثُـمَّ يَـدْعُـو لِـيْ بالـرِّضَـا مِـنْ إلٰـهـي
إنَّ ربّـيْ لِـلـأُمَّـهَـاتِ مُـجِـيْـبُ
لَـكِـ أُمَّـاهُ رَحْـمَـةٌ مِـنْ إلٰهي
كُـلُّـنَـا فِيْ يَـدَيْـهِ وَهْـوَ الْـحَـسَـيْـبُ.... (الـحَـبـيْـبُ)
عادل_الفحل_23_3_2021_بغداد
الثلاثاء، 23 مارس 2021
لَـكِ_أُمَّـاهُ... بقلم الشاعر..عادل الفحل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق