هذه وتلكالحسن عباس مسعود--------------إنـي شـهدت صـنوف الـعشق ألـوانافـمـا سـيـأتي ومـا قـد ظـل أو كـاناومــا تـهـامست الأشـعـار فــي قـلقومــــا تــصـايـح لا يــرتـاح إيــذانـاومـا وهـبت ريـاح الـحب أجـنحتيتـطـير حـيـث يـهـيم الـقلب نـشوانافـتلك تـطلب عـطر الـحب فـي ألقوتـنـتـشـي حـيـنـما نـبـلـيه إعــلانـاتـبـثـه فـــوق آفـــاق وفـــي طـــرقولا تـــضــن بـــــه فــــلا وريــحـانـاتـقـول كـيـف عـبير الـحب نـكتمه؟فــهــكـذا يــنـتـهـي ذلا وخــســرانـاومـا يـضر إذا مـا الـقوم قـد عـرفواغـرامـنا إنــه فــي الـلـوح قــد كـانـاوهــذه هـمـهمت بـالـحب فـي قـلقتـخـاف مــن ظـلـها إن جـاء بـستاناتـظـل تـكـتم فـي الأشـواق مـرهقةفـيها الـفؤاد الـذي قـد بـات حـيراناتـعد لـي قـهوة الـعشاق فـي خـجلولا تــقــدم لــــي كــأســا وفـنـجـاناتـقـول يــا حـبنا أرقـيك مـن حـسدومـــن شــرور الــورى والله يـرعـاناإنــي أخـبـئ فـي الـوجدان خـافقناحـتـى لـيـنبض بـالإحـساس كـتماناومــن تُـغـني إذا مــا كـنـت أغـفـلهابــيـنـي وبـيـنـك عــهـد أيــنـه الآن؟حـيي الغرام إذا ما سرت في عجلواتـــرك ســلامـك أشـعـارا وأوزانــاولا تــحـيـي ســوانــا ، إن غـيـرتـهامـــن كـــل عــابـرة تـلـقـى مـحـيـاناأخـال إن ظـهرت تـمشي عـلى مهلتـقـول يــا شـاعـري نـهواك فـاهواناومــن تـحَرَقُ فـي شـوق وفـي ولـهوتــسـهـر الــلـيـل أزمــانــا وأزمــانـاوقــد أتـانـا عـلـى الأفــواه حـيـرتهاوأنــهــا أوقـــدت بـالـشـوق نـيـرانـاوأنـهـا قــد أســرَّت وجـدها قـصصاعند الصديقات أو في الحي جيراناوإن ذكــرتُ الـهـوى أثـنـاء عـودتـناتـظـاهـرت أنــهـا يـــا قـلـب تـنـسانا
الاثنين، 3 أغسطس 2020
الحسن عباس مسعود... هذه وتلك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق