ضريح الحبّقــد كنتُ معشــوقاً لهم أتــضرعُوعلى نعوش الشوق أُحملُ أُرفعُمــاذا جــرى والقلبُ فيهم عاكفٌبالوجـــد أرقصُ ذاهـلاً أتوجعُسُقتُ الفؤاد فلا شريك لودّهـميعــدو إلـيهـم هــائِماً يتطــلـعُمــازلْتُ في شوط الغرام مهرولاًعــلّ الفـؤاد يفوزُ فيمــن يطــمعُوا حسرتا ضاع الوداد ولم أجدإلّا جـــروحا مـــن لظــاها ألـفـعُبفراق من تهوى حشاشةُ مهجتيفأنا القتـيلُ هوىً فـمـاذا أصنعُ؟هذا ضريحُ الحبّ حرفاً قائماًيتلو وفاء العشق دوما يصدعُأزد شنوءة.
الأربعاء، 20 يوليو 2022
ضريح الحبّ.. بقلم...أزد شنوءة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق