سلوا لفافة تبغي حين أحرقهاعما أعانيه من حزن بيَ احترقا
ماكان عشقي لها إلا لتنقذني
من الأسى إذ تبدى طارقا طرقا
واستوطن الهم عمري في طفولته
وطال ليلي فراحت تمسح القلقا
هذي حكاية عشق بيننا نسجت
حروفها من دخان القهر إذ نطقا
بقلمي #الشاعرعمادحكيم.
الشيخ بحر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق