لناهد كم تاقت الذكرياتو تاقَ الحنينُ ألا تسمعي
لناهد في دنيتي صافنات
تسارع في حزنها المُزمَعِ
سكاتيَ لم يدرِ كيف السكاتُ
وهذا التشوق في مضجعي
أنا الليل لكن بلا أمنياتٍ
وعين تناجيك في المدمَعِ
أيا أنت يا أجمل الكائنات
وسر السعادة في مخدعي
بربك ما حلّ بالنائحات
وحلم حياتي ضاع معي
أيا قسوة القلب أين الغرام
وحبك يسطو على أضلعي
سألتك بالله هل ترجعين
(لأجل الذي بيننا ترجعي)
....
محمد فؤاد الخالدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق