يـــادار ردي عــلـى الأشـــواق يــادارقـد مـسنا مـن جـوى الأحـباب إنـكار
تـبـاعد الاهـل لـم يـبق الـوصال لـهم
إلا جـراحـآ لها فـي الـقلب تـذكار
وحـفـنة مــن رمــاد الأمـس تـسألني
مــتـى يـغـاث ويـؤتـى حـقـه الـجـار
وثــورة الـنـبض تـأبـى أن تـطاوعني
تمضي وتتبعهم في الرحل إن ساروا
يـادار مـا عـاد لي في الشوق مقدرة
هــل ســوف يـنقصهم قـدْرٌ إذا زاروا
يـجـتـاحني وجـــع والـتـيه يـقـتلني
إذ لـيـس تـقـنعني فــي الـبعد أعـذار
ام انـهـم يــا هــوى وهــم و غـايتهم
نـالوا مـن الـقلب ما شاءوا لذا جاروا
أمـــــــــــــــــــــل حـــــــــــديــــــــــد
الخميس، 23 يونيو 2022
يـــادار ردي.. بقلم الشاعرة.. أمل محمود حديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق