...ذكرتُكَ....بكيتُ على شبابي ذات يومٍ
ودمعي كان يحبسُهُ المشيبُ
فعيبٌ إن بكيتُ بمثل عمري
شباباً قد سلاكَ ولا يؤوبُ
وأما العين قد قالت سلاماً
سأبكي الدهر إني لا أتوبُ
تُخاصمني عيوني يا شبابي
لأجلك إنه أمرٌ عجيبُ
ذكرتُكَ والليالي حالكاتٌ
ذكرتُكَ والهوى غَرِدٌ طروبُ
ذكرتُكَ يوم كَنّا في صِبانا
كمثل البدر تعشقُهُ القلوبُ
تعال إليّ حتى لو ليومٍ
فإني قد فقدتكَ يا حبيبُ
سعود أبو معيلش...ذكرتُكَ....
بكيتُ على شبابي ذات يومٍ
ودمعي كان يحبسُهُ المشيبُ
فعيبٌ إن بكيتُ بمثل عمري
شباباً قد سلاكَ ولا يؤوبُ
وأما العين قد قالت سلاماً
سأبكي الدهر إني لا أتوبُ
تُخاصمني عيوني يا شبابي
لأجلك إنه أمرٌ عجيبُ
ذكرتُكَ والليالي حالكاتٌ
ذكرتُكَ والهوى غَرِدٌ طروبُ
ذكرتُكَ يوم كَنّا في صِبانا
كمثل البدر تعشقُهُ القلوبُ
تعال إليّ حتى لو ليومٍ
فإني قد فقدتكَ يا حبيبُ
سعود أبو معيلش
الثلاثاء، 28 يونيو 2022
ذكرتُكَ.... بقلم الشاعر.. سعود ابو معيلش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق