ما كنتُ ظِلَّكَ في الحياةِ لأتبعكأنا ما دنوتُ لكي أضُمَّ توَجُّعَك
انا في السلامِ يمامةٌ لكنني..
في الحربِ عاصِفَةٌ لاكتبَ مصرعَك
وأنا.. إذا اشتعلَ الغرامُ قصائداً
أغلقتُ بابَ القلبِ.. فاعرِفْ موقعَك
ما قلتُ إنَّكَ في الهوى في خافقي
كَلّا.. ولا أودَعْتُ إحساسي معك
لا.. والذي رفعَ السماءَ بقُدْرَةٍ
ما هِئْتُ.. فلتُمْسِكْ عليكَ تَسَرُّعَك
وإذا رغبتَ تجافيا.. لا تَبْتَهِجْ
لا تَحْسَبَنَّ القلبَ ضاقَ ليتبعَك
سأظَلَّ خَنساءَ الشُّعورِ على المَدى
ابكي عَلَيَّ.. ولنْ أهون لأسمعك
يسرى هزاع
السبت، 26 فبراير 2022
ما كنتُ ظِلَّكَ... بقلم الشاعره...يسري هزاع
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق