°•« الْعِبَادَه »•° بقلم الشاعر... اسلام يوسف

 بعود الوافر أعزف لحني

''''''''''''''''''''''''''''''''''' ♥~♥ '''''''''''''''''''''''''''''''''''

                 °•« الْعِبَادَه »•° 

أَرَى فِي الْقُرْبِ مِنْ رَبِّي السَّعَادَهْ

.................... وَ نِعْمَ الْقُرْبُ تَاللهِ الْعِبَادَهْ

فَجَاهِدْ مَا اسْتَطَعْت جُمُوحَ نَفْسٍ

.................... سَتَأْمُرُ بِالْمَسَاوِئِ وَالْبَلَادَهْ

وَصَادِقْ صَادِقُا صِدْقًا صَدِيقِي

..................... لِتُهْدَى بِالْمَفَاوِزِ بَلْ زِيَادَهْ   

وَ صَاحِبْ مَا ارْتَحَلْتَ جَمِيلَ قَوْلٍ

.................. وَفِعْلٍ رَاغِبًا وَاخْطُبْ وِدَادَهْ

وَمَنْ يَخْشَى الرَّقِيبَ بِكُلِّ أَمْرٍ

................. وَمَنْ زَهِدَ الرَّفَاهَةَ وَالسِّيادَهْ

وَمَنْ يَحْنُو عَلَى الضُّعَفَاءِ حُبًّا

................... وَ أَعْطَى سَائِلًا شَيْئًا أَفَادَهْ

وَ كُنْ فِي الْلَيْلِ قَوَّامًا صَبُورًا

............. عَلَى الطَّاعَاتِ تَصْحَبْكَ السَّعَادَهْ 

بريشتي ...

اسلام أحمد يوسف

الفسطاط - المحروسة

الجمعة مـــن فبراير

25 - 2 - 2022