تبدو كأنك في أدب وفلسفة
تحيي القصائد من موت الفجاءات
تلقي المسافة عن ساقي تدخلني
غار السؤال لعلك من سؤالاتي
كيف النبوءة عن عينيك أكتبها
وملامح الشعر جفت عن نبوءاتي
قد كنت أقرأ ما بالحسن من لغة
والعين تغفل حتى في قراءاتي
لا شيء يصبح معنيا بمنطقه
والحسن يقرأ بالسبع الروايات
أطوي حنانك هذي الروح من تعب
طي السجل على صمت المسافات
نصرالدين صالح إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق