شعر محمد عليوي فيّاض عمران المحمدي (مشاركتي )اتيت لاشكو للاحبةحاليا-- فبادرني من جئته لي شاكيا--لانّه لم يلحظ بعينيّ مابها --وكفكفت دمعي كي اخبّيء مابيا -- مددت اكفّي كي اواسيه راسخا --وابهجته عن حالتي متغاضيا --والبست مااخفيه ثوب تبسّمي -- وابقيت همّي عن عيونه خافيا --اتيت وبي اضعاف مامنه يشتكي--وكنّا بما يبدي واخفي سواسيا --مليئان بالاحزان من طرق ظرفنا -- ولم يدر غير الله ما كنت ناويا -- لانّه ابدى وانشغلت بما به -- لاعطي مقامي بالثّبات معانيا --اتيت كسيرا فانقلبت مجبّرا --لاسعف من الفيت كسره قاسيا --له حزن من ضاقت عليه واطبقت --وصرت على مابي لديه مداويا --مضام ويخفي بالتجلّد ضيمه -- تحامل لمّا ابصر الضّعف باديا-- واعطى بوقت الضّيق ماكان يشتهي-- ليبدو بعين تجهل السّر راقيا -- وداوى الجراح النّافرات بطيبه --ليبعث في ياس الصّديق امانيا --اعان على بلوى سواه وما به -- تجاهله صبرا وقد كان قاسيا --لانّ به جين الاصالة راسخ--وبالحلم يبدو ضيّق الصّدر هانيا
الأربعاء، 30 يونيو 2021
شعر محمد عليوي فيّاض عمران المحمدي
شعر محمد عليوي فيّاض عمران المحمدي (مشاركتي )اتيت لاشكو للاحبةحاليا-- فبادرني من جئته لي شاكيا--لانّه لم يلحظ بعينيّ مابها --وكفكفت دمعي كي اخبّيء مابيا -- مددت اكفّي كي اواسيه راسخا --وابهجته عن حالتي متغاضيا --والبست مااخفيه ثوب تبسّمي -- وابقيت همّي عن عيونه خافيا --اتيت وبي اضعاف مامنه يشتكي--وكنّا بما يبدي واخفي سواسيا --مليئان بالاحزان من طرق ظرفنا -- ولم يدر غير الله ما كنت ناويا -- لانّه ابدى وانشغلت بما به -- لاعطي مقامي بالثّبات معانيا --اتيت كسيرا فانقلبت مجبّرا --لاسعف من الفيت كسره قاسيا --له حزن من ضاقت عليه واطبقت --وصرت على مابي لديه مداويا --مضام ويخفي بالتجلّد ضيمه -- تحامل لمّا ابصر الضّعف باديا-- واعطى بوقت الضّيق ماكان يشتهي-- ليبدو بعين تجهل السّر راقيا -- وداوى الجراح النّافرات بطيبه --ليبعث في ياس الصّديق امانيا --اعان على بلوى سواه وما به -- تجاهله صبرا وقد كان قاسيا --لانّ به جين الاصالة راسخ--وبالحلم يبدو ضيّق الصّدر هانيا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق