فُؤادي ظامِئٌ لِلْوُدِّ دَوما ً
وَما ترْويهِ أمْواجُ الْسراب ِ
فَما طابَتْ بِها نَفْسي وَراقَت ْ
ولا فيها رَجَعْتُ إلىٰ شبابي
كَأنْسام ٍ جَميلاتٍ
تَهادَت ْ
عَلىٰ نهرٍ جَرىٰ بَيْنَ الْهِضاب ِ
أجدُّ بِأثْرِها عَلّي أراها
تَضيعُ وَتَنْتَهي عِنْدَ اقْترابي
فَما فيها سِوىٰ أملٍ كَذوب ٍ
وَما بِضِفافِها غَيْر الْعَذاب ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق