(يابائع الشوق)
سقيت الشوق الامي لتصلبني
عشقا ابوح به في كل الحاني
ماكنت اعرف ان الهجر يقتلني
ام كان فيه من مجني او جاني
حملت عمري وقيثاري تناغمه
عزفا ابوح به في نبض اشجاني
قد يشغل البعد افكاري يؤججها
حتى اوانسها شجوا بأحزاني
لما ذكرتك والامال خاوية
كم يعصف الشوق حتى هد اركاني
اني اراك قريب عل تواصلني
وتذكر الربع موشوم بأرداني
يامنبع الروح والاضلاع منبته
انت المفضل عن كلي واقراني
كم كان سحرك يسبيني والثمه
شوقا اليه بطول التية يلقاني
ماحن طيفك للامال يؤنسها
خلفت خلا خفي الشوق وسنان
انت الخفي وسر بت اكضمه
لاتعلم الروح قتلي من هو الجاني
هلا تغثني فاني فيك محتضر
انت الذي بالهوى والعشق اغواني
يانافث العطر والانفاس تشهقها
احمل ورودك ماعادت لبستاني
الاستاذ عبد الستار العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق