أطْلَقْتُ أَشْرِعتي للشَّرقِ أَتَّجِهُ
والقلبُ يَخْفقُ والأشواقُ تَسْرجُهُ
كُلُّ المراكبِ نَحْوَ الشَّرقِ ذاهِبَةٌ
إِلَّا الّذي فيهِ نحو الغربِ يَتَّجِهُ
قَدْ خانَتِ الرّيحُ والأمواجُ هائِجَةٌ
أينَ اللقاءُ؟وكيفَ الْيَمّ أَخْرُجهُ؟
بقلم: أدهم النمريني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق