يا نفس!
----؛ ---
يعشق القلب التداني
كي يداوي ما يعاني
من هموم... او بلاء
فاللقا.. يروي الأماني!
؛
؛
ربما نجلو... برفق
همنا... آن التداني
ربما نزداد... هما
في لقاء...كان جاني!
؛
؛
قد رأيت الشعر أيكا
فيه يرتاح.. ... كياني
فامتشقت الحرف سيفا
والقوافي... صولجاني
؛
؛
مهنتي قد علمتني
غوث من يشكو، تراني:
دون من.. او تراخ
كنت عونا... في ثواني
اضلعي كانت ملاذا
نخوتي تهوى التفاني!
؛
؛
يا ترى هل كنت عئبا
أم كبا تحتي حصاني؟
أم نبا سيفي وامسى
عالة ما المولى حباني؟
من تمادى نال مني
رد معتز....... مهان!
؛
؛
بيد أن الشعر احتراف
-ليس كالطب-!اعتراني
منه لوم... بل عداء
-لا امتنان - قد ذراني!
؛
؛
كنت ضيفا او دخيلا
- لست ادري- يا زماني
ما قصدت الازعاج لكن
مزعجا كان احتضاني!
لست أشكو، ليس طبعي
لست استجدي التهاني
ان بدا صوتي نشازا
في تلابيب.... الأغاني
فاعذروني لا أحابي
كنت أشدو.. من جناني
مستميتا في أدائي
والوفا........ يعلو بياني
قد دها قلبي عطاء
لم اكن يوما اناني!
؛
؛
يا ترى هل كنت عئبا
أم كبا تحتي حصاني؟
اذ يزيد المرء... فخرا
اعتراف.......... باتزان :
واحتي كانت... وتبقى
بين مرضى.... في أمان!
د. محمد جاموز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق