اهيمُ في
صمتي وحرماني
وأضلُ بينَ
شكي وأيماني ..
معانقةً جسدَ الحنينِ
ألذي .. رسمَ
ملحمةَٓ شوقٍ
على الجدرانِ ..
يناديني .. صوتُكَ
المخنوقُ حزناً
ظلالٌ
فهل للصوتِ
عنوانِ ..؟
تلاحقني .. من خلفِ
أسوارِ ألفُراقِ
نظراتُكُ
فتغرقني ببحرٍ
مِنَ الاحزانِ ..
وتمطرُ سحبُ الغيابِ
اسىً فتزهرُ
بتلاتُ أشجاني ..
وتسحقني رحى
ألانتظارِ .. سحقا ً
وارضى ..!
فهل لِنارِ العشقِ
من سلطانِ ..؟
بقلمي .. ظلال محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق