ايامي البريئة عادت امس
راحت تصرخ بين الاغصان
وانا اليوم عند منحدر النهار
الهادئ،،
دعني لهمومي النبوية
كل شئ كان لك
اشعاري ،،ليلي ،،حمى
السهاد اللذيذة،،
ما احببت احدا من قبل
هكذا ،،
ولم يعذبني احدا من قبل
هكذا ،،
لم انت قاسي ؟؟
ودائما تبيعني للالم ؟
هل اخطات معك
ام اخطات في اختياري
دائما تتوه مني
حتى اني ام اعد اعلم
اين ابحث عنك؟
في الارض ام في رؤى
السماء؟
اعلم انك تاخرت لسنوات
عديدة،،
لكني فرحة بك
فقد عشت قبلك في حداد
وقلما فرحت بالشمس
حنيني اليك يعذبني
تعال وانظر بعينين
فرحتين
هاك دفتر اشعاري
الطفولية،،
فلطالما كنت اظن
انك هديتي،،
وانك تاجي الرمزي
الذي هو من صنع
الاشعة النقية
سمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق