تتمة
-----
-----
غادرتْ قبل انْ يرتدّ اليه طرْفه ْ
ويومها..
اورقت دنياهُ زهراً
تضوّعَ عمرهُ عطراً..
وعفّة ْ
طارَ
حلّقَ ... بأجنحة ِ الاثير ِ
كالعصافيرِ
زقزقَ الحلْقُ
خبخب َ القلب ُ بخفّة ْ
زار جنان َ الخُلْدِ كطيف ٍ
وارى الطفولة َ ..
ولقى الطفل فيه ِ..حتفهْ
ويومها..
اورقت دنياهُ زهراً
تضوّعَ عمرهُ عطراً..
وعفّة ْ
طارَ
حلّقَ ... بأجنحة ِ الاثير ِ
كالعصافيرِ
زقزقَ الحلْقُ
خبخب َ القلب ُ بخفّة ْ
زار جنان َ الخُلْدِ كطيف ٍ
وارى الطفولة َ ..
ولقى الطفل فيه ِ..حتفهْ
يومها..
لو وضعوا صبايا الأرض بكفة ْ
ما رجحتْ....
وهي بكفّة ْ
أيقظتْ فيه شباباً
كان ينمو خلسة ً
بأهداب الصبا توارى..
رأتهُ بعين ِ انثى..
وإنْ تخفّى!!!
ورمتهُ في متاهات ٍ كان يجهلها
وشراعهُ لم يعرف الدفّة ْ!!!
لو وضعوا صبايا الأرض بكفة ْ
ما رجحتْ....
وهي بكفّة ْ
أيقظتْ فيه شباباً
كان ينمو خلسة ً
بأهداب الصبا توارى..
رأتهُ بعين ِ انثى..
وإنْ تخفّى!!!
ورمتهُ في متاهات ٍ كان يجهلها
وشراعهُ لم يعرف الدفّة ْ!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق