يا مـاخـِرًا بحـرَ الـهَـوىْ
عـِدْلَ الـشَّبابِ الـصِّـيْدِ
---
شـاغـلــْتَ كـُلَّ صَـبـيـَّةٍ
في الـحـيِّ بالـتسْـهـِيْـدِ
---
ومـلـكتَ نبضَ فؤادِهـا
بالـعـَزفِ والـتَّـغـْريْـدِ
---
أ ولـمْ يُصـِبْـكَ مـنَ الـجَـوىْ
عـَطــَبٌ بكـُـلِّ وَريْـدِ .؟
---
أ وَكـُلـَّمـا انْصـرفَ الـهوىْ
أسْـرَعـْـتَ لـِلــتَّـجْـديْــدِ .؟
---
اِمـْنَحْ فُـؤادَكَ راحـَـةً
وارحـَمْ قلـوبَ الغـيْدِ
---
إنَّ الـصـَّبابَـةَ عـِدَّةٌ
مـرهـونـَةٌ بحـُدودِ
---
مـيقـاتُهـا لـِنِهـايَـةٍ
يومـًا، ودونَ خـلـودِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق