أنَا هُنَا
فِي انْتِظَارِ رُجُوعِ رُوحِي
لِلْقَلْبِ الْمُتَيَّمِ الْمَجْرُوحِ
ظَلَلْتُ أَلْهُو
و أَنَا بَاكٍ
و الْقَلْبُ خَالٍ
مِنْ غَيْرِ رُوحِ
نَابِضًا بِحُبِّهَا
كَالْبُلْبُلِ الْكَسِيحِ
حَتَّىَ إِذَا مَا َرَجَعَتْ
إِلَيَّ رُوحِي
لَزَمْتُ مَحَطَّتِي
بِلَوْعَتِي و تَسْبِيحِي
أَرْقُبُ قِطَارَهَا
فِي حَيْرَتِي و نُوحِي
أَشُمُّ رِيحَهَا مُعَطَّرًا
مُعَلَّقاً فِي كُلِّ رِيحِ
رُوحِي أَنَا
أُحِبُّهَا
و الْقَلْبُ لَهَا صَبَا
فِي حُبِّهَا
كَالطَّائِرِ الْمَذْبُوحِ
كَأَنَّهَا لَهُ الْهَوَا
يَذْكُرُهَا فِي كُلِّ حِينٍ
يَذْكُرُهَا بِكُلِّ بُوحِ....
**************** مُحَمَّدْ الْمُعِينْ الْعَيْنُقَانْ
فِي انْتِظَارِ رُجُوعِ رُوحِي
لِلْقَلْبِ الْمُتَيَّمِ الْمَجْرُوحِ
ظَلَلْتُ أَلْهُو
و أَنَا بَاكٍ
و الْقَلْبُ خَالٍ
مِنْ غَيْرِ رُوحِ
نَابِضًا بِحُبِّهَا
كَالْبُلْبُلِ الْكَسِيحِ
حَتَّىَ إِذَا مَا َرَجَعَتْ
إِلَيَّ رُوحِي
لَزَمْتُ مَحَطَّتِي
بِلَوْعَتِي و تَسْبِيحِي
أَرْقُبُ قِطَارَهَا
فِي حَيْرَتِي و نُوحِي
أَشُمُّ رِيحَهَا مُعَطَّرًا
مُعَلَّقاً فِي كُلِّ رِيحِ
رُوحِي أَنَا
أُحِبُّهَا
و الْقَلْبُ لَهَا صَبَا
فِي حُبِّهَا
كَالطَّائِرِ الْمَذْبُوحِ
كَأَنَّهَا لَهُ الْهَوَا
يَذْكُرُهَا فِي كُلِّ حِينٍ
يَذْكُرُهَا بِكُلِّ بُوحِ....
**************** مُحَمَّدْ الْمُعِينْ الْعَيْنُقَانْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق