حتى متى يا قدس تترك ساجنا
ومتى تفك قيودك المتواليه
الله أكبر من جنود واقفه
والصافنات مقيدات باليه
تتساقط الامال بين خضوعنا
. والغرب كالراعي يسوس الماشية
تنأى الكلاب عن الاسود مضاربا
. .تأبى الخضوع على الربوع النابيه
وبدت اسود الشرق فى قلب الوغى
وملوكنا عند المراقص لاهية
فمتى يفوق سراتنا من ذلة
ألقت مرابعنا بعين صاديه؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق