الاثنين، 19 يونيو 2017

حتى متى بفلم حسناء البادية

حتى متى يا قدس تترك ساجنا
ومتى تفك قيودك المتواليه

الله أكبر من جنود واقفه
والصافنات مقيدات باليه

تتساقط الامال بين خضوعنا
. والغرب  كالراعي يسوس الماشية

تنأى الكلاب عن الاسود مضاربا
.  .تأبى الخضوع على الربوع النابيه

وبدت اسود الشرق فى قلب الوغى
وملوكنا عند المراقص لاهية

فمتى يفوق سراتنا من ذلة 
ألقت مرابعنا بعين صاديه؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق