.......خيلي في الوغى.....
وردت ُ على المياه بدونِ إذنٍ
ومثلي في المواردِ لا يُرَدُّ
لخيلي في الوغى كَرٌّ وَفَرٌّ
وتزأرُ في متون الخيلِ أُسْدُ
ومن وَرَدَ المنايا لا يُبالي
يرى اللئواء شيئاً لا يُعَدُّ
حياةُ المرء تمضي في هباءٍ
إذا ما كان ذو سرجٍ يُشَدُّ
وكم رجُلٍ يُعَدُّ بألف ألفٍ
وكم رجُلٍ يمرُّ ولا يُعَدُّ
فقُم وأطلب مرامك في عنادٍ
وحطِّم كلّ أبوابٍ تُسَدُّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق