ألا تباً لسهدٍ في الجفونِله في القلب .وسوسة القرينِ
سواداً لا يُفارقُ نبضَ روحي
كلونِ الليلِ في سُودِ العيونِ
يُؤرقني إذا ما قمتُ أسعى
ولو أطرقتُ جالَ على سُكوني
يقولُ الناسُ هل هذا حنينٌ؟!
ولسع النارِ بعضاً من حنيني
وهل يشقى المتيّم دونَ شوقٍ
إذا ما نامَ حرَّك للظنونِ
فدرب العشقِ يَسلكهُ هبيلٌ
وإن أخطأتُ قولاً فاعذروني⚘😔
جهاد المحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق