يا أوراق الظلال المتساقطة
في حضن الرمل
علميني
كيف يشعل الشعراء
رماد القوافي
لأتلمس طريقي نحو الارتياح
أشعل الريح قصائدا
على امتداد الضمائر
الغائبة والحاضرة..
أمحو آثار أرق
منح الحياة
حدودا لضوء أعمى
حتى صار العيش
تابوتا لليقظة..
اليقظة ..
مرآة للنفي
النفي جمرا انطفأ
على شفة الورد..
الورد
أشواكا مكسورة اللحن
منحت صوتها لطرقات
تحتمي من الريح بالدخان
تشاغب الغابات بالاحتراق
و الفصول مواسم مختلفة
معظمها متخم بالخسران..
بقلمي المتواضع
شرقية الهوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق