فلنفترض ان الحياة بدونكم
فعلا صحيح(ن) ممكنة
ولنقترض بعض السعادة لحظة
من دهر صاحبة السعادة فاتنة
ولنستعد لضحكة في خافقي
يا ويلنا من ضحكة هي محزنة
ولنبتهج كي نستطيع لمرة
من صدرنا طرد الهموم الساكنة
عاهدتموني مرة والعهد دين
أين العهود فأنتي لست خائنة
لا لإفتراض وجودنا من بعدكم
من بعدكم كل الليالي داكنة
هذي النهاية تقترب من دربنا
أنا مستعد وهذي نفسي مؤمنة
الأربعاء 23/08/2017
بقلمي المتواضع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق