وطــــــــــــــن كــــقــــلـــبـــيتـحـن جـوارحـي أنــى أكــفولـلأقـدار فــي سـفـري أكـفَأمـر بـدمعتي عـند اشـتياقيعـلـى وجـعي وآلامـي تـصفَفـأقتل ألـف يـوم من سنينيلـيـهنأ حـينها قـلب وَطـرفلـتـدنـو لـحـظـة فـيـها عـنـاقوحضن دافء بالوصل يصفوويـذهب عـن حياتي كل غثوإن كـان الُـجفاء هناك نصُفَتـولى مـن حـياتي في غيابيحــيـاة كـلـهـا بــعـد وخـــوفوشـوق جـارف يجتث نوميولـيـل سـافـر يـصحو ويـغفووأيـــــام تــمـزقـنـي رحــاهــاوأهــوال عـلى جـسدي تـزفأرى وطـنـي تـمـزقه الأيــاديوظـــل الـفـقـر عــنـا لا يـعـفَوبـعـد عـن ديـار الأهـل دهـراتـوالـى فـيـه إرهـاب وقـصفوهــم الـعيش فـي بـلد غـزاهعــنـاء ثـــم أسـقـام وخـسـففـما جـفت دموعي ذات يومولا شـوقي لـمن أهـوى يجفتـرافـقـني مـواويـلـي كـظـليوَيـجفوني منامي حين أجفوولـي وطـن جريح مثل قلبيغـريـب فــي مـخـاوفه يـلـففـيا وطـنا بـجوف القلب تتلاإلـيـك الـقلب والـعينان تـهفوالـشـاعـر/مـحـمد الـــربــادي.
الثلاثاء، 28 يوليو 2020
محمد الريادي ... وطني كقلبي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق