داري… .على نار التنائي قد رُميتُأراني للتعاسة قد حييتُوتنثرني الحسافة في دموعٍقصائد حنظلٍ فيما بليتُوبعد الدار يرويني مراراًكأنّي مرجلٌ يُصليه زيتُتشاطرني على الأحزان داريوداري تصطلي فيما صُليتُوتحسبني منَ الآهات أهذيلإنّي مرهقٌ مِمَّا لقيتُفداري عند من سفهوا توارتوأهلي حيثما حلّوا بَكيتُإلامَ تُقهقرُ الأقدار روحيوروحي في قوافيها رويتُكأنّي ضيغمٌ خارت قواهوفي الخصباء في ضنكٍ يبيتُوحولي ترشف الفئران خمراًفهذا الحال يا صحبي مقيتُوبعد الدار يا ماما صعيبٌوقلبي في النوى يبكيه ميتُ…حسن خطاب… سورية جرجناز
الجمعة، 31 يوليو 2020
ابو ماضي الخطاب ... داري
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق