تمنُّ عليَّ الغزال الشرودوتكثر إعراضها والصدودِتمنُّ عليَّ بتعليقهاوبين يديها فؤادي الودودمنحتُكِ قلبي فكيف أكونبخيلاً عليك ببعض الردودولكن بماذا أرد عليكوحرفك أجمل مافي الوجودوكيف أزفُّ إليك الورودومن وجنتيك قطفت الورودفماذا سينصف هذا الجمالوهذا الجمال يفوق الحدودوماذا سيعذُبُ في مبسمٍتسقَّى بشلال لحن الخلودصقر فاضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق