أوحت لي الصورةفي برنامج شعري بهاملتشاب الحمام وما آب الذي هجراعشا تضوع بالأشواق واحتضرافاء الربيع بأعطاف مزركشةعشرا، وقلبي يلوك الهم منتظرا؛؛أقارع محنة كأداء في أملوالصمت يصرخ كالأشباح قد زأراتلك العناكب حاكت خيطها كدمىحيث التقينا، فذاك الركن قد هجرا؛؛أرنو بعجز إلى الآفاق في سأموالهم عشش في الأطناب معتصراامسي خواء كما يومي ويزجرنيوالوجد ينخر صبرا قد غدا أثراحسبي فإني أنادي الموت ملتمساوأد المواجع، ليت الموت قد حضراد. محمد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق