. مَلَاذْعَيناكِ بحرٌ والبحورُ شِغَافِيمكَثَ الفؤادُ لرسْمِها بعِكَافِوالحرفُ ظلَّ مُلازِماً لبريقِهاتَالٍ بشطرِي في الجمالِ قَوَافيوالهمسُ لاحَ بنظرةٍ متقرِّباًكالنّجمِ يدنو كَاملَ الأوْصَافِملأَ الحَنينُ مَوائدِي عِشْقاً لهَاسَكبَ الودَادَ بأضلعِي وحَوَافِيأَوُدَعْتَ نبضَكِ بالعيونِ فَأقْبلِيمَا مِن رحِيلٍ والعِناقُ ضِفَافِيأَينَ الملاذُ وقد اسَرْتُكِ لَاهِثاًالبِحرُ بحرِي والرِّياحُ غُلافِيحسام درغام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق