الَّلوْمُ الحاَنِي...مَنْ سَعَى للنأيِ أو منْ ودَّعَكْأيُّها العُمْرُ.... وأضْنانِي مَعَكْ؟علها الأوهَامُ قدَّتٰ مضجعكْأوكللْٰتَ الصَّبْرَ لَمَّا أشٰبَعَكْٰعِشْتَ أطْواَراَ وأعْمَارَا ولمْتشْتكِ الذِّكْرى لِتَنسى مَخْدَعَكْْأيُّها الشاَكِي لقَدْ أوْدَعْتَنيوَطَنًا بالشَّكِ... حتَّى وَدَّعَكْْما حَسبتُ اليَوْمَ تُلغِي ومْضَةًبعدما سُقْتُ غَدي.. كيْ يَتْبَعَكْفيكَ طرَّزتُ هَواناَ حُلَّةًوالمَدى في غبطةٍ قد شيَّعكْْٰمِنحَة ُالتِّذْكار ِأمْستْ مِحْنةًلم تََعدْ تََرْسُو.. فسلوٌ ضَعْضَعَكْْمن معِينِ الحبِّ وَكري رُكْنهُوالهوى عهدٌ.. فمَنْ ذا زعزعكْ؟مافَطَمْتُ الحُلمَ إذْ أسْكَنْتَنيفي قصِيدٍ.. أنتَ لي ما أرْوَعَكْ!ْْلوعِتابٌ حاَك َحِسِّي غَيْضُهُزلزَلَتْنِي رَعْدَتي كيْ تَنْشَعَكْذاكَ قَلبي طَبْعُهُ الحاَني نَدًىمثَل أشْذاءٍبصبٍّ ضَوَّعَكْْلاتَسَلْني لوْ فراقٌ أرْضَعَكْإنَّ عَهْدا وافِرًا كمْ رصَّعَكْذي عقودٌ سكَبتْ شَهدَ الهوىفي غَدير الرُّوحِ صُبَّتْٰٰ معكطوقان الأثير أم حسامحورية منصوري
الثلاثاء، 14 يوليو 2020
طوقان الاثير ام حسام ( اللوم الحاني )
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق