تغزوكَ أفكارٌتغزوكَ أفكارٌ بِبعضِ الأمكِنهْولِذِكرِ خِلٍّ تستطيبُ الدَّندَنَهْلِتعودَ بالذّكرى زماناً ترتجيطيفاً تجذّرَ بالفؤادِ لِيسكُنَهْفتخالُ عِطراً ضاعَ من جنباتِهاوالصّبُّ يُبدي لِلحبيبِ تفَنُّنَهْمن فرطِ شوقي للحبيبِ أخالُنيمُتَرَدِّداً قد أربكتني العَنْعَنَهْجَمعَتْ بِيَ الذِّكرى قديمَ هواجِسٍوكأنّها اختزَلَتْ جميعَ الأزمِنَهْوحَسِبتُ خِلّاً من هُيامي حاضِراًفدَنوتُ منهُ هُنَيْهَةً كي أحضُنَهْفسرى بِجِسمي مثلُ ماءٍ بارِدٍخالِ اليَديْنِ فشوقُ قلبي أوهَنَهْأيقنتُ أنَّ الُّلبَّ يُذهِبُهُ الهوىتَبّاً لِمَن أمِنَ الهوى ما أرعَنَهْهذي عُبيلَةُ قد أناخَتْ عنتَراًإذ قبلُ ما مِن فارِسٍ قد أذْعَنَهْحموده الجبور /الأردن
الأربعاء، 15 يوليو 2020
حموده الجبور ( تغزوك افكار)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق