لم يعد بوسعي تطويق دائرة التناهيد، وسط ليل أنار الحب دروبه، في ساعة متأخرة من احتدام الشهوات ،،،
إستجمعت شتات قلبي وأنا أنظر إلى الوهج المتألق بداخله، ولملمت ما خلفته العتمة من الصمت، وما تناهبته مخالب الأرق، وأنا أرتجل فراستي، لأنظم العشق شعرا، والحنين نثرا، والحقيقة قصة تتنكر في صور البيان، وأحيك من حبك حبل الود، ثم أنثر عليه ما تبلل مني ،،،
عاد النزيف يزمجر في أفانين الحلم، يتمدد على ألواح الأبجدية ،،،،
جلست على حافة الليل انتظر الفجر بلهفتي المعهودة، لأمسح كل ذلك بمنديل من ألق، ولأبتسم في وجه الغبار، حين تحمله الريح المقلوبة، ثم اعتذر للغد عن سنين سقطت سهوا من مفكرتي ،،،
إستجمعت شتات قلبي وأنا أنظر إلى الوهج المتألق بداخله، ولملمت ما خلفته العتمة من الصمت، وما تناهبته مخالب الأرق، وأنا أرتجل فراستي، لأنظم العشق شعرا، والحنين نثرا، والحقيقة قصة تتنكر في صور البيان، وأحيك من حبك حبل الود، ثم أنثر عليه ما تبلل مني ،،،
عاد النزيف يزمجر في أفانين الحلم، يتمدد على ألواح الأبجدية ،،،،
جلست على حافة الليل انتظر الفجر بلهفتي المعهودة، لأمسح كل ذلك بمنديل من ألق، ولأبتسم في وجه الغبار، حين تحمله الريح المقلوبة، ثم اعتذر للغد عن سنين سقطت سهوا من مفكرتي ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق