هذه مشاركتي المتواضعة في التخميس بعنوان :دار الأحبَّة _______________البحر : الطويلمررتُ بدارٍ أستظلُّ بظِلِّهاوكانت لأحبابٍ وعدتُ لأجلهاأهيمُ على وجهي وآوي لطلِّهافقبلتُ رسمَ الدَّارِ حُبّاً لأهلِهاومن لم يجد إلاَّ صعيداً تيمَّما................ألا يا غُرابَ البينِ كُن لمذلِّهابنأيٍ عن الأحباب أنتَ كفألِهايزيغُ الجوى عمَّن يبوءُ لسهلهافقبلتُ رسمَ الدَّار حُبَّاً لأهلهاومن لم يجد إلاَّ صعيداً تيمَّما................رجوتُ الَّذي أعلى مكاناً لرحلِهابان يحفظ الأحبابَ إن لم يُجلِّهاوكنتُ أُعيدُ الوصلَ شوقاً لفُلِّهافقبلتُ رسمَ الدَّارِ حُبَّاً لأهلهاومن لم يجد إلاَّ صعيداً تيمَّما................الأوَّل من ذي الحجَّة 1441 ه22 يوليو 2020 مزكيَّة أبو شاويش _ أُم إسلام
الأربعاء، 22 يوليو 2020
زكية ابو شاويش... دار الأحبة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق