وأبحثُ عنْ وريدكَ في دمائي
وعنْ لونِ الزنابقِ في مسائي
وعنْ لونِ الزنابقِ في مسائي
وأبحثُ عنْ خطاكَ بكلِّ ضِلعٍ
وعنْ حّرفي وعنْ سرِّ انتمائي
وعنْ حّرفي وعنْ سرِّ انتمائي
وشِعري ينحَني لكَ في سطوري
ويُقْرِئُكَ الوفاءَ على وفائي
ويُقْرِئُكَ الوفاءَ على وفائي
ووحيُ الشّعرِ يأتيني ذليلاً
أبوحُ.. تُدندِنُ الدنيا ورائي
أبوحُ.. تُدندِنُ الدنيا ورائي
وأمضي في مداكَ فيعتريني
شعورٌ أنَّ في دائي دوائي
شعورٌ أنَّ في دائي دوائي
واحلامي رُكامٌ باتَ يرنو
إلى وَصْلٍ يُجَدِّدُ لي هنائي
إلى وَصْلٍ يُجَدِّدُ لي هنائي
يسرى هزاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق